لم أعد أشعر بالوقت، أو لأتحرى الصدق، أصبحت أتجاهل مروره المستمر بينما كل شيء في داخلي يبدو ساكنا رغم ركضي المتواصل.
أيا ما كان الذي خطر ببالك عندما قرأت عنوان المقال، سيتغير بعدما تنتهي من قراءة متنه، ما هي إلا دقائق لتتأكد أن الوقت لغز، وحل هذا اللغز هي الذكريات.
هل لاحظت أنك بدأت تُفضل أن تكون بمفردك اليوم أكثر من السنوات الماضية؟