رحلة تنتَهي بالوصول إلى القنَاعة التامَّة وتوقف البحث عن السَعادة الوَهمِيَّة مع التمعُّن بأسبِابها.
يحكي كاتب المقال قصة واقعيَّة مع توصيل رسالة للتفكير مِراراً وتِكراراً بمقياس الاستيلاء ومحاولة السيطرة على غرض أو مساحة ما دون وجه حق.
يُوجِّه كاتِب المَقال النَظر إلى رَد الفِعل المُرتقب عَبر الإدراك والوَعي المُكتسب مِن تجارب الحَياة شبه المُتكررة.
بقصد أو دون قصد.. صنعنا عالما قاسيا وحشيا، خال من أي تعاطف أو حب.