إنه الحزن... إذا ما سيطر على قلبك أحاطه بأشواكِ الهم والغم، وأصبحت في غياهب التعاسة تنتظر موتاً بطيئاً بُطئ سير السلحفاة!
صديقي أن الرضا بقضاء الله هو السبيل إلى العودة إلى حياتك الطبيعية التي يمكنك بمجهودك أن تنجح بها مرة أخرى، مهما كانت الخسائر.
ما هي الا رحلة،، وقت محدد تقضيه من نقطة لاخرى، محطة الوصول تنتظرك دومًا