تخيلوا لو كنا نجلس في ذاك المجلس، وأشار إلينا رسول الله ماذا سيقول عنا؟!
لكلٍّ منا بوصلته الخاصة لتوجيهه في طرق حياته، وأنا بوصلتي ورقة بيضاء!
حان الوقت لتجدي بوصلتك وتصنعي طريقك، فلا يعقل ان تسيري في طريقك دون ان تعرفي الوجهة!
بدأ «الحدوتة» الإنسانية بأن الأرض مُهدت له؛ لكي يُعمر فيها، ولكن لكي يستمر، ويُحسن في العمل، لابد من دافع لكي يدفعه للاستمرار والإحسان في العمل.