قاتلَ الله تقليدنا، ولعنَ للغرب إقرارنا، وقطع عن الجهل وصلنا ..
لم نخلق عبثا، كفا للأمة العربية ذلا ومهانة علينا بالتغيير و التكاتف فيما بيننا ونصرة ديننا الحنيف اذا اردنا فعلا أن نزدهر ونتطور
الغرب بمعاييره المزدوجة لكافة قضايا الشرق الاوسط، يظهر حقيقة نواياه الخفية.