"ورغم أن أعراض الجانبية لغربة المكان صعبة ومؤثرة، إلا أنها عكس غربة الزمان غربة مؤقتة"
كل ليلة، يتمدد على فراشه، ويغلق عينيه محاولاً الهروب من هذا الواقع الأليم. يفتح ذراعيه على أمل أن يشعر بدفء عناق، لكنه لا يجد سوى فراغ يزداد اتساعًا.
كيف نتغلب على أوقات الحزن و عدم الاستغراق فيها.. وما المهام او الاشياء التي يمكننا ان نمارسها في ذلك الوقت و كيف يساعدنا الاخرين على تجاوزها
تستطيع العيش منعزلا ولكن ليس للأبد فنحن بحاجة إلى الناس وفق ما خلقنا عليه