كُتِبَ هذا النّص في واحدة من ليالي نيسان/2020؛ لتخليد ذكرى أحدهم
الأدب هو الحياة، ولا حياة بلا أدب.. فهو الذي يبني الطباع قويمة
حديث في الشعر العربي القديم، الجاهلي، وعن مآثرهم وشمائلهم وشعرهم. .
لا يمكن لاي لغوي ومهتم بالأدب والنحو والبلاغة، الا يقرأ للزمخشري كما لا يمكن -كما أشرت- تجاوز سيبويه الذي سبقه.