الحريه عنواني وساادفع عنها حتا مماتي , لااعني بالحريه اي حريه جسديه ربما تكون حريه نفسيه

طرقت الباب من جديد بحث عن الحريه التي تكمن خلف هذا الباب , هل هي فعلا حريه ام وهم يصيبني كلما اندفعت للامام بحث عنها ؟ لا اعلم كيف تسير حياتي والئ ما ستصل اليه مستقبلا ولككني اعلم انني ساطير حرة ك طير يطير بعد سجنه لمدة طويله وعاد يحلق ويزقزق في الهواء بكل حريه وشجن وك سمكة تبحر بعد ان ظنت ان موتها محتم لاشك فيه بعد اصطيادها من صياد ظالم ابعدها عن موطنها وعالمها الذي كان بمثابة الملاذ الامن لها وعند عودتها لموطنها استنشقت اكسجين الحريه وداعبتها انسام مياه موطنها العذبه كما انا الان انتظر لحظة استنشاقي لاكسجين حريتي , حريتي التي تشعرني بسلامي الداخلي وتزيد من مستوئ فهمي وادراكي لامور حياتي المتعلقه بمستقبلي المزدهر وتشعرني ايضا بكمال ذاتي ومثاليتي المختلفه وذكائي المتفرد , سااحارب حتا انال عالم يناسب فكري ومنظوري عالم انتمي اليه بكل شعور داخلي عالم اتناغم معه بكل احاسيسي ومشاعري الرقيقه العذبه عالم اكون فيه انا ولاشيئ غير انا .


ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات المدونه شهدون

تدوينات ذات صلة