من سارع في الخير سارع الله له في رزقه وبارك الله له حياته


يأتي الدافع الأساسي للتطوع هو شعور داخلي يشعرك بسعادة لا توصف عند مساعدة الآخرين ولو بأشياء بسيطة وربما الخير الذي بداخل كل

إنسان يجعل عنده دافع قوي للمساعدة أنه شئ جميل يشعرك بالمحبة الصادقة والاحترام لما تكسبه من ابتسامات ودعوات رائعة ادام الله الخير في كل

مكان

من سارع في عمل الخير بارك الله له وقته أعمال التطوع ليس لها أوقات محددة عند شعورك بحب التطوع ستجد

الوقت الكافي فلربما تلزمنا الحياة بإنجاز الضروريات ولكن لن تغنينا عن التطوع

اجمل تجربة من التطوع كانت عند زيارة أطفال ذوي إعاقة ومساعدتهم وألاجمل أن تجد منهم من يعاني ولكن عنده وجه مشرق رغم ما أصابهم

احب مجال تطوع

الأطفال يحبون الحياة ويعطونك دافع قوي في الامل والتفاؤل واتمنى العناية بهذه الفئة لانهم بالفعل يستحقون الحب والمساعدة فتشعر بالسعادة معهم وتنسى نفسك مع هتافاتهم الجميلة وكلامهم الرائع فتشعر بالمحبة الصادقة النابعة من القلب دون زيف أو تملق

يوجد طرق عديدة وكثيرة من يسارعون لفعل الخير ويوجد جمعيات ومؤسسات تطوعية كثيرة فأنا متطوعة لدى منصة نحن التابعة لمؤسسة ولي العهد

ويوجد اماكن كثيره لو عددتها لن انتهي

عمل التطوع على تغيير الكثير في حياتي، بداية بنفسي زاد ثقتي بنفسي وشعور جميل انك شخص ذو فائدة للمجتمع ولك مسؤولية فيه وكما ساعد

بالتعرف على أشخاص جدد ذوي مناصب مرموقة مما جعلني ذو شخصية قوية، بالطبع زاد ثقتي بنفسي وطور حب الذات لدي وشعور بالرضا لما

تكسبه من محبة ودعاء الاخرين شعور مهما حاولت أن أصفه لن استطيع فلا أحد سيشعر به سوى المتطوعين الذي لديهم شغف في مساعدة الاخرين.

Rawnaq

ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات Rawnaq

تدوينات ذات صلة