في زمن أمسى فيه المجتمع غاصاً بالمادة والإهتمام بها بشكل مفرط دون إعطاء الفرصة للذات بأن تدخل عالم المعنى وتكتشف أرجائه
نناقش الشعور العام ببطء مرور الأيام وتأثير الترندات على وسائل التواصل. ثمة ربط بين الروتين اليومي والقلق المستقبلي، نوصي بضرورة الحفاظ على التوازن النفسي.
فن استشعار البساطة و تعظيم الراحة على متعة الشراء كنمط حياة