يأسرنا الحنين دائمًا لمكان ألفناه وعرفنا ، لمكان يبقى الملاذ لآمالنا وخيباتنا وفرحنا، القرية البيت الأول الذي خط حروفنا بين ربيعه وجباله.
خاطرة صغيرة تحكى قصةفتاة طيبة تعيش فى قرية صغيرة تساعد أهلها.زارت القرية ضيفة طمعة فى المساعدة إذا اردت معرفة بقية القصة اقرأها