نُصبح مُكبّلين بأوهامٍ ليست لها نهاية، ونركض لاهثين خلف الضوء في نهاية نفق لا ينتهي. وأمل كاذب بلا صوت أو فكر أو شعور يُذكر!
لأن الطبيعة البشرية تميل للشك و عدم الاستقرار .. جعل الله اليقين هو المفتاح ..
ماذا لو عدت روحا منزهة.. حينها من أنت؟ وما هي قصتك فعلا؟
الوعي لا يأتي من فراغ، التفكر مطلوب دوما ، كن يقظا ولا تنجرف لكل ما يحدث وان بدا لك مثاليا