في حضرة الأنوثة نصمت وندع مشاعرنا تقودنا لانسانيتنا
الحوار الأخير بين فردين يتعمد أحدهما بجهل تجاهل الثاني بينما الثاني يفضي بكامل مكنونه للمرة الأولي والأخيرة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر