أكتب و قلبي يحترق ، أكتب و أنا أشعر بأنني على حافة الموت من الحزن ،هل يمكن حقاً للإنسان أن يموت حُزناً أم اننا نبالغ ،
"راقبوا معي طيور السنونو، السنونو يغادر حلب في الشتاء لأنها تقسو على الجميع، ويعود إليها في الربيع ليرقص مع أحجارها",
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر