كمية المواقف التي تتكرر يوميا من حولنا تؤكد لنا أن العالم تغير و أننا أصبحنا بنهاية الزمان لا نعلم ماذا ننتظر بعد ؟ إلى أين سنصل بهذه الحال
مُفَاعِلنَا دَلعُونا؛ بِالسّلمِ والسَّلام لا الإستِسلام.
وهل للحياة من امان ؟ وهل للروح من دوام؟ وهل للنَفس من ثبات ؟
المعلوم أن البيت للرجل، و لكن الرجل يسكن عند زوجته لقوله تعالى { لِتَسْكُنُوْا إِلَيْهَا } نعم .. إنها بيوت زوجاتكم !