الأمل، هو تلك اليد الخفية التي تشدُّنا كلما وقعنا!
عندما ينتهي بك الحال أمام مسودتك و أحرفك، أن تكتبهم في هذا العجز.
تدوينة مختصرة ممزوجة بمسرحية موليير الهزلية بواقع مرير
مقاسات وبعد الصورة في المرآة غير حقيقية. وليس لنا في ذلك من شيء.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر