هل انت من جمهور Instagram، Facebook , Tiktok ,Twiter ؟
يحكي كاتب المقال قصة واقعيَّة مع توصيل رسالة للتفكير مِراراً وتِكراراً بمقياس الاستيلاء ومحاولة السيطرة على غرض أو مساحة ما دون وجه حق.
يُوجِّه كاتِب المَقال النَظر إلى رَد الفِعل المُرتقب عَبر الإدراك والوَعي المُكتسب مِن تجارب الحَياة شبه المُتكررة.
مواقع التواصل بين الحقيقة والوهم.. ! ، لا مكان تغمره المثالية والكمال أكثر من مواقع التواصل الإجتماعي .