من وحي الهوية والرباط , بدأت قصة العراك , بمأزق الموت فقدنا من هم قراب
فعدنا من محطةٍ تتعالى فيها الانفاس ، إلى أخرى تطرقُ الاذان بلهفة ،وكلنا آذانٌ صاغية
علت ضحكاتُ الشغوفين بالارض ، وأصبحوا يتسارعون يد يداً بيد يدني كل منهما الاخر راحتيه لمد يدِ المعونة
يوماً ما في فلسطين /القدس-بيت صفافا- ( تجولات شغف للأرض المعرفة ) ٢١/١٠/٢٠١٦