ركز على الرسائل وخذ الحكمة منها ، فكل حكمة هي كدواء لاصلاح خلل في الداخل قم بإصلاحه واشكر حامل الرسالة فهو مرسل من الله برسالة اما تطهير واما تغير مسار
بين ماض يطاردنا و مستقبل خائفين منه ..أين نحن ؟ أتمنى أن تجدوا الإجابة بعد قرائتكم لهذه التدوينة.
"ولأول مرة في عُمر حياته، بدأ القلب يشعر بأنه حرا طليقا ملكا لنفسه وليس لعقله"
ليس من السهل الفراق لكن الجميل ان لا نتعب بعضنا بعد ان اختارنا البعد فلنرضى به و كم من فؤاد ظلم و كتم و تسائل فسكت و كان مهدا فصبر و الى نهاية المطاف