في ليلة فجرية من ليالي مكة العظيمة تضفي عليك من نسماتها ، تقص عليك من حكاياها فتأخذك إلى عالمها الخاص و تفوح السكينة من بين جنباتها فتهنأ ، هنا مكة
عندما يتآكل عقلى من التفكير وعندما لا أجد ما احكيه ومن احكى له تكون الكلمات رفيقى الذى لا ينسى
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر