انني في محاولات عقيمة لأكتب سطرا كاملا أو جملة واحدة مفيدة فأجدها تخرج من بين يدي متأرجحة في هيئة طلاسم خفية.
لقدنضجنا وما زلنا نبحث عن تلك الطفولة الضائعة والبراءة المفقودة التي اعتقدنا أنها لن تنتهي أبدا ولكنها انتهت،
إنْ لم تُعلق صورة وجهك المضيء في لوحة المتفوقين فقد رَسَخَتْ في أفئدة الملايين،