نزلت إلى قبو منزلنا مع جدي، قال إنه سيريني شيئا لم أعهده قط، تسائلت في نفسي و أنا الذي من عالم التكنولوجيا في العام 2050: ما الذي قد يخفى علي فلا أعرفه
من المهم التعايش مع فكرة أن السقوط لوهلة "ممكن" كي نصل لمرتبة التسامح، لكن اليقين بأن الله تعالى هو من يقدر هذا كله و الوثوق به، هو أسمى مراتب التسامح,