يأسرنا الحنين دائمًا لمكان ألفناه وعرفنا ، لمكان يبقى الملاذ لآمالنا وخيباتنا وفرحنا، القرية البيت الأول الذي خط حروفنا بين ربيعه وجباله.
في مسعى لحفظ التراث الأدبي وما تحتويه لغتنا من أعمالٍ تستحق أن تُخلَّد ويبقى أثرها معنا في كل وقت،
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر