"وما نحن إلا مجرد حروف وكلمات وجمل في كتاب القدر, وقد نكون في صفحة واحدة أو فصول مختلفة ولكن يعبر عنا عنوان واحد"
لا تندم أبدا على شىء ... فبين الندم وعدم الرضا بالقدر خيط رفيع .
"إنه القدر الذي يثبت لنا في اللحظة المناسبة أنه هناك يري ويسمع ويدبر ليقدمنا للآخرين بصورة أفضل كثيرًا مما كنا نحلم به"
سؤال تردد كثيرا وسط أروقة المفكرين والفلاسفة مثله مثل الكثير من الأمور المتنازع على كونها قدرية أم اختيارية..وسيظل السؤال مطروحا للفكر والاجتهاد..