إنَّ المُسامح يبيت مُطمئن النفس، ويُصبح هادئ الفِكر، ركينَ الكيان رزينه، هادئ الخاطر راضيه
تصرفات الآخرين الغير متزنة قد تفقدنا توازننا الداخلي، صحيح؟ هل هناك حل عملي!؟ كيف يمكننا ممارسة التسامح والغفران واستعادة الشعور بالسلام الداخلي؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر