(قصة نتجت عنها اسئلة ف رحلة بحث) وها انا اشاركك "ثمرة" منها




الاكتئاب هو ما ينقذك احيانا!



عنوان صادم لكنه حقيقي وعلى الأقل في قصتي هذه،

بدأت القصة سنة ٢٠١٨

حيث التراكمات الكثيرة اوصلتني لهذا الباب المظلم من الحياة ، لن اتحدث كيف وصلت !

فالمهم بالنسبه لي ما اخذته من هذا الباب !


وهي الاسئلة الحقيقة مثل ((من انا ؟ وماهي حقيقة الانسان ؟ وماهي الغايه من كل شيء؟ وماهي الغايه من احساسي بالسعادة والتعاسة؟؟))


هذه الاسئلة ربما تعبر عقولنا كثيرا !

لكن حين تفقد احساسك بالحياة وتغدو هذه الاسئلة هي حبال وصلك الاخير بهذه التجربة الارضية!


تدرك انها جذورك وعمقك وبابك الأخير

الذي ربما يفتح لك نافذه جديدة لهذا العالم!



هذه الاسئلة فتحت لي رحلة ونهم لمعرفة

الاجابات ،،


وها انا اشاركك ثمره صديقي القارىء من ترحالي في السؤال الاول /





فمثلا تعلمت ان لكل انسان افكار تحركه وفي

قلب الافكار هذه توجد "معاني

قيمه له "

تحفزه لفعل شيئا ما او لترك شيئا ما ،

تحفزه للسعاده للحزن

للغضب

هذه المعاني ادرجناها نحن بنو البشر تحت مسمى (القيم العليا ) اي "المعاني القيمه "

كالرحمة -الحب العائلة - اللطف - الكرم - الفوز - الاكتشاف -القوة..الخ


ولك ان تتسائل


كيف تتكون هذه القيم ؟ مامصادرها ؟

هل تستطيع ان تسمي اهم خمس قيم لك في الحياة في هذه الفترة ؟

هل تعرف ترتيبها ؟

هل تستطيع اتخاذ قراراتك بشكل واضح

وسريع ام انك تتخبط فترات طويلة ؟

وهل تعتقد ان لهذا علاقة بقيمك ؟




ولك ان تتخيل صديقي القارىء

ان لك معاني داخليه قيمه تحفز مشاعرك وسلوكك



ودعني اساعدك في اكتشاف واحد منها !



وهنا سؤالي لك /

مالذي دعاك لقراءه مقالي ؟

مالذي حفزك؟




___


اما عن علاقة الاكتئاب بانه انقذني! ف اعتقد انه جعلني

اطرح الاسئلة الحقيقه عن نفسي وعن الحياة !



ألهمني ألهمني أضف تعليقك

التعليقات

إقرأ المزيد من تدوينات جواهر العبدلي

تدوينات ذات صلة