نحن في عالم السطحية والماديات والتفاهات، عالم جامد لا يشعر.. فكيف نلوم أنفسنا على نُبل المضمون؟!
في تلك الليلة الغارقة في الظلام.. أيقنت بأن الشمس لن تشرق على روحي مرة أخرى!
الحمد لله، لم أندم على قراري يا صغيرتي.. لا عزلة بعد اليوم ما دامت هذه الأرواح على الأرض.
إنها المرة الأولى التي أشعر فيها بنوع جديد من "الفوبيا" التي لا علاقة لها بالمرتفعات أو الأماكن المغلقة، وهي "فوبيا بسكوت الشيكولاتة"!!