نظننا ناجيين ، لكننا في حقيقة الأمر نحاول دائمًا النجاة من شيء -كجميعنا-، نجونا من طفولتنا و من ذلك الوحش الذي كان يرقد كل ليلة خلف باب الغرفة..
عزيزتي شهد، مر عام! ... عام كغيره من الهروب عن ظلنا الأكبر، الألم الذي نخش الشعور به ..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر