مع بلوغي سن الرابعة والثلاثين، وجدتني في هاوية سحيقة دونما أمل في حياةٍ أجد فيها السعادة والحب وتحقيق الذات، ثم ذات صباح، جاء جبران.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر