مع أول قصيدة قرأتها وترجمتها لجبران قبل ستة أعوام، بزغت في حياتي "الصباحات الشعرية" حيث ألهمتني القصائد والنصوص، ولا تزال، السبيل إلى معرفة نفسي والعالم. ففي قلب كل قصيدة ونص شعاعة ضوء تنير البصيرة.
كلٌّ منا يرافقه حمار يحمل عنه متاعه الدنيويّ، ومن هذا المتاع ما هو نفيس وما هو سقط.
مع بلوغي سن الرابعة والثلاثين، وجدتني في هاوية سحيقة دونما أمل في حياةٍ أجد فيها السعادة والحب وتحقيق الذات، ثم ذات صباح، جاء جبران.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر