جميعنا يريد حافزا لكن في الحقيقة أنت حافز نفسك فعليك أن تخطي الخطوة الأولى من أجل التغيير و إن كنت تريد تنمية ذكائك فمرحبا بك في تلك المقالة البسيطة ،
بلا وُجْهَة، بلا أمل، بلا هدف، بلا غاية، بلا عمل، كلمات أصبحت واجهة حياة الشباب اليوم، فما العجب من مقالٍ كَتَبَهُ شابٌ من شبابِ اليومِ ليكون بلا عنوان؟
أظن أن هذا المقال أو التدوينة، ليس إلا خبرةً ما تعلمتها خلال فترةٍ من المحاولات الفاشلة التي لا تبدو كالمحاولة، استخلصت منها أن السعي أهم من الوصول!