أكتب لأعيش، أدوّن الحاضر وأتذكر الماضي وأتطّلع للمستقبل!
أظن أن هذا المقال أو التدوينة، ليس إلا خبرةً ما تعلمتها خلال فترةٍ من المحاولات الفاشلة التي لا تبدو كالمحاولة، استخلصت منها أن السعي أهم من الوصول!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر