فحملُ أمانة القلم مسوولية :وخير أهل الارض الذي يشحذ الهمم وينهى الخلق عن القعود
تكرارُ هذه الادعية يجعل منا أُناسٌ من ختامٍ مُمَجد يصفى الفجر ع المجتمع : فاللهم اصنعنا على عينك ، اصطنعنا لنفسك ، استعملنا ولا تستبدلنا
نجتاز ساعات الليل بإرهاق ممزق بين هضبات الكتب, وما إن وصلنا إلى رقم معين أعترى أسمنا ,ونعتنا به وكأننا نحدد بأرقام ؟ إنه هول الشقاء .