كسائر ليالي الشبه منيرة؛ أحمل قلمي المرخم وأفرغ ما بداخلي وأكتب؛ لكن عمن سأكتب ؟
في خضم الحياة و زخمها الذي نعيشه ,يتحتم علينا الصراع بقوة من اجل البقاء وتبقى في طول المسير تستمع لعدة امور
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر