وقوفًا على حافة فضاء الذكريات وتضامنًا مع جمعية الرفق بال.. عفوًا لم أقصد الحيوان بل قصدت المشاعر والأحزان حتى وإن كانت صغيرة.
بِروحي مَن تَذوبُ عَلَيهِ روحي وَذُق ياقَلبُ ما صَنَعَت يَداكا . لَعَمري كُنتَ عَن هَذا غَنِيّاً وَلَم تَعرِف ضَلالَكَ مِن هُداكا