لم يكن وُجودُك هُنا صُدفة، باتَ مدروسًا بعناية، محكومٌ عليك بالطاعة ونسيان مفهوم نقيضها؛ أعني التمرّد، فإن كنتَ صُلبَ الداخل فلا بأس سأقول لك ماذا سيحدث..
قد تُهجر إنسانيّتنا بأيامنا العجاف، وتُرد إلينا ببعض الكلمات.. - راما الرجبي
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر