هِي الكياناتِ العالقةَ بينَ الهجوم والدفاع، فيها أثر معاركٍ لم تُحسَم بعد، هذه ليست قصة انتصارٍ تقليدي… بل حكاية روحٍ رفضت أن تفقد ذاتها في خضم الانهيار.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر