قصة جديدة تدور احداثها ما بين القاهرة وباريس عندما يخون الإنسان أنسانه احبها
طبعًا غريب أن يكون في مصطلح "خطاف ستات" لكن مش غريب أبدًا يكون في مصطلح "خطافة رجالة"!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر