أكتب لأحلم، لأتصل بالآخرين، لأوثق، لأزور الميت، لدي نوع من الحاجة الفطرية لترك بصمة في العالم، بالإضافة إلى أنه عملي. مقتبس من الكاتبة "ماري كار"
ينافسك دومًا في قضاء أمورك وعيش أيامك، يراك ولا تراه، يعيش معك، يُفَكِر عنك، ينفعل بدلًا منك أحيانًا!
هل فكرت يومًا بالدافع الخفي وراء جرائم التحرش والاغتصاب والقتل والسرقة؟ الدافع الخفي الذي لا يعلن عنه الجاني دائمًا ولا يعترف به الضحايا.
طبعًا غريب أن يكون في مصطلح "خطاف ستات" لكن مش غريب أبدًا يكون في مصطلح "خطافة رجالة"!
هل كلنا واحد؟ هل كلنا كبشر بنستقبل المعلومات بنفس الشكل والآلية؟؟ أكيد لأ.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر