كسائر ليالي الشبه منيرة؛ أحمل قلمي المرخم وأفرغ ما بداخلي وأكتب؛ لكن عمن سأكتب ؟
قصة قصيرة فيها من جمالية الاسلوب مايكفي لشد القارئ واندماجه النهاية تحكي عن لقاء عابر بين شاب وفتاة في مقهى
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر