تعلمنا في كلية الطب أن درجة التأثر بأي سم لها عوامل شتى تخص محورين، أولهما السم، وثانيهما المسموم.
يقولون أننا لا نتحكم فيمن تختاره قلوبنا، صدقوا...لم يكن لي ولك أية يدٍ فيما تورطنا فيه من الحب، كان الأمر أشبه بالسحر.
ها نحن نعود للحب مرة أخرى، فهل تكون المحبة وهي عامود العلاقات الإنسانية كافة يوما كافية لتنتصر؟
تلك الاحرف الأربع -المجموعة في كلمة أحبك- ذات أكبر وقع على النفس، تعددت صورها إلا أن أصلها واحد.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر