دمي بارد، قلبي قاسي، قراراتي لا ترحم. أسمع هذه العبارات ريثما ألتفت وأخطو مبتعدةً عنهم.
تعرفنا في الجزء الأول على أساليب التهجير، وهنا نعرف حال الفلسطيني في أرضه وخارجها.
ها نحن نعود للحب مرة أخرى، فهل تكون المحبة وهي عامود العلاقات الإنسانية كافة يوما كافية لتنتصر؟
تحدثنا في المقالات السابقة عن أرض فلسطين، وآن الأوان أن نتكلم عن أهل فلسطين.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر