بحب أكتب عن الانسان، قصص قصيرة،خواطر،سيناريو لافلام قصيرة،و بتمنى في يوم تتصور و اشوف ملامح الشخصيات اللي كتبت عنها واسمع صوتها زي ماتخيلتها،ضحكها،عياطها،غضبها،بتمنى توصل لكل الناس وتغير فيهم.
في اليوم دا بالذات..سَحَبِتْ ورقة و قلم و كَتَبِتْ..
"عدت سنة و اتنين و تلاتة..وانا لسه بدور عليك.. فيهم!!..
مبدأياً إخترت عنواني للفت إنتبهاك..إن كان تصنيفك أنثى فعنوان المقالة لكِ..لنتحدث بصدق..
وقفت على أعتاب باب منزله تتأهل للذهاب .. وقف أمامها ثابت الملامح و داخل عقله يبحث بكل حواسه عن سبب يُمكن أن يمنعها من الذهاب،لا شي يمنعها..عنيدة!.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر