لطالما كان موطني ملهم كلماتي الحبيسة، فها هي قد أوحي اليها من لدن مملكتي الأولى فإذ ببوح أبكم قد تمرد..لأنسج ترانيم مزجاة من عاشقة لوطنها الأجمل، لاسيما أننا جميعا مغتربون حتى بأفكارنا التائهة.
أهدي هذا إلى رجالٍ قضَوا نحبهم وخَلَفت من بعدهم مريم ... إلى مَن تجد في نفسها مريمَ القادمة...
أجملُ كتابٍ ما خُطَّ في مطلعهِ إهداء .. أهدي هذا إلى رجالٍ قضَوا نحبهم وخَلَفت من بعدهم مريم ... إلى مَن تجد في نفسها مريمَ القادمة...
من منا لا يهوى القصص الشعبي , كالذي يرويه الأجداد, يُعلِم فيه الحاضر الغائب, ويبعث فينا روح الخيال....
أيّها المارّون.... أنتم الآن رهن الصورة, فالصورة لحظة.... تتلاشى اللحظات... فاستحضروا ملامح من تحبون لتصبح الصورة خالدة...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر