الراحةُ عدو للحب، أم أنهما وجهان لعملة واحدة؟ وأيهما نختار إن لم يكونا كذاك ؟
وردةٌ أهديتها لك، أهديتها لنفسي أولا.. ذبلت الوردةُ ولم تذبل تلك التي في قلبي
تتمنى النفسُ صورةً لشريكٍ دائم، قد لا تكون الصورةُ مثالية، إلا أنها صورةٌ مُلحة، قوامها المشاركة، والنظر في السماء متنفس من يتمنى ولا يجد..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر