الأختلاف من سمات الدنيا ولن ينتهي إلا بنهايتها، ولكن ليس سيئا أبدا كما يظن البعض كالنهار والليل لكل منهم رونقه الخاص.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر