اختِلاف في الهيئة البشريّة بسبب لا جيني بينَما سِمات عصريّة داخلية نهرية على ضفاف العنصريّة تجري فيه التنقُلات العقليّة والقلبيّة.
لا لعنصرية مكانٌ في عالمنا اللطيف، ما دمنا جزء من هذه الحياة سنقاتل من أجل قمعها.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر