عندما تفكر في ترك المجداف وتتكالب عليك مشاعر اليأس والجزع وتتخبطك الأوهام، يتوقف مصيرك على نظرتك للأمر فإما الغرق أو النجاة..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر