كل زهرة يانعة تبدأ ببذرة. لطالما حلُمت أن أصبح كاتبة؛ أكتب لأشبع رغبتي، ولأروح عن نفسي، ولتجد مشاعري الفائضة قناة تسري فيها..أكتب لأعبر عن غيري، وأقدم للقارئ محتوى يجد فيه نفسه وضالته وينتفع به.
والآن أخبريني يا أمي أي كلية سأضعها في الرغبة الأولى؟
ومن يستطيعُ نزعَ فكرةٍ من ذهنكَ آمنتَ أنها جذرٌ ثابت؟!
وهل نسمي العمل الدرامي فنًا إن كان مبتذلًا بلا قيمة أو ذا أثر بائن الضرر والخراب؟!
عندما تفكر في ترك المجداف وتتكالب عليك مشاعر اليأس والجزع وتتخبطك الأوهام، يتوقف مصيرك على نظرتك للأمر فإما الغرق أو النجاة..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر