يمكننا أن نقوم بقراءة مشاعرنا وأن ننظر إليها كما لو أنهم اشخاص يمكن سمعهم والحديث إليهم
رسالة لكل قارئ: اقرأ هذه التدوينة بعقلك وقلبك معًا، دون حكم على ذاتك أو جلدها.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر